شد الجفن وتصحيح الجلد الزائد وتصحيحه

شد الجفن وتصحيح الجلد الزائد وتصحيحه

ينطوي الإجراء الجراحي للجفن العلوي "الجفن المتدلي" على إزالة الجلد الزائد المخصص لاحتياجاتك الفردية. واعتماداً على النتائج، قد يكون من الضروري إجراء إزالة إضافية للأنسجة الدهنية البارزة وتصحيح ارتفاع ثلم الجفن. وغالباً ما يُنصح أيضاً بشد العضلات حول العين من أجل تحقيق نتيجة طويلة الأمد. إذا لزم الأمر، يمكن إجراء عملية رفع الحاجب من خلال نفس النهج.

تشريح العين البشرية

عدسة العين (عدسة العين البلورية)

تقوم عدسة العين بتركيز الضوء الداخل من خلال البؤبؤ. مع وجود حوالي 10 إلى 20 ديوبتراً من القدرة الانكسارية الكلية للعين (حوالي 63 ديوبتراً)، فإن عدسة العين - بالإضافة إلى القرنية ...

الأربطة العدسية (اللات. زونولا سيلياريس)

الأربطة العدسية - والمعروفة أيضاً باسم الألياف العدسية - هي ألياف مرنة مرتبة مثل القضبان حول الكبسولة التي توجد فيها عدسة العين. وهي تثبت العدسة في موضعها ...

عضلات العين الخارجية

عضلات العين الخارجية هي المسؤولة عن حركة العينين، أي تغيير اتجاه النظر. وهي متصلة بأجزاء مختلفة من مقلة العين. لدى البشر أربع عضلات مستقيمة واثنتان ...

الصلبة الصلبة في العين (الصلبة العريضة) في العين

تشكل الصلبة الصلبة الطبقة الخارجية للعين، وهي "بياض العين" التي يمكن التعرف عليها من الخارج حول الحدقة والقزحية. ولذلك فهي أيضاً ...

المشيمية (المشيمية اللاتينية)

تقع المشيمية بين الصلبة والقرنية وتمتد على كامل الجزء الخلفي من مقلة العين. يحتوي على كثافة عالية من الأوعية الدموية ويزود الشبكية بالدم...

الأوعية الدموية في العين

بينما يتم تزويد شبكية العين من جانب واحد عن طريق المشيمية، توجد أيضاً أوعية دموية مباشرة في الجزء الخلفي من العين - الشبكية. تأتي هذه الشبكة من الأوعية ...

الجسم الزجاجي (الجسم الزجاجي اللاتيني)

يملأ الجسم الزجاجي معظم الجزء الداخلي للعين وبالتالي يقع بين العدسة والشبكية. وبالتالي، فإن الضوء الذي يدخل من خلال البؤبؤ والعدسة يجب أن يمر عبر الجسم الزجاجي قبل ...

شبكية العين (شبكية العين)

شبكية العين مسؤولة عن تحويل الضوء الذي يدخل العين إلى نبضات عصبية. وشبكية العين حساسة جداً للضوء وهي تبطن داخل العين. يبلغ طولها 127 ...

البقعة الصفراء (البقعة الصفراء) في العين (البقعة الصفراء)

تقع البقعة الصفراء في وسط الشبكية ويبلغ حجمها حوالي ثلاثة إلى خمسة مليمترات فقط. وتستمد اسمها من الصبغة الصفراء الموجودة في هذه البقعة.